Rumored Buzz on اضطرابات التعلم عند الأطفال
Rumored Buzz on اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
أما المعنى الآخر للتدخل المبكر فقد يكون التدخل الذي يحدث قبل المرحلة الابتدائية. فإذا كان هذا هو المقصود من السؤال فالجواب هو أنه لا يمكن التأكد من صعوبات التعلم في هذه المرحلة، فهناك الكثير من الاضطرابات في هذه المرحلة التي لا تنتهي بصعوبات تعلم، حيث قد يكون بعضها تأخرا نمائياً يتلاشى فيما بعد، بينما قد ينتهي البعض الآخر بإعاقات أخرى غير صعوبات التعلم، ومنها ما قد يكون مؤشرا على إمكانية ظهور صعوبة تعلم عندما يكون التلميذ في المرحلة الابتدائية. وفي هذه الحال تكون استراتيجيات التدخل - في الغالب - غير تصنيفية، فهي تبنى على حاجة التلميذ وأسرته لا على تصنيف الإعاقة.
التصرف بشكل سيئ أو القيام بسلوك دفاعي أو عدواني أو ردود أفعال عاطفية مبالغًا فيها في المدرسة أو أثناء القيام بالأنشطة الأكاديمية مثل عمل الواجب المنزلي أو القراءة.
وقد يحتاجون أيضًا إلى المشورة للمساعدة على تحسين إدارة الوقت وتطوير مهارات التكيف الأخرى.
غالبًا ما يمكن للأطفال الذين لديهم اضطرابات في التخاطب واللغة فهم المعلومات البصرية والتفاعل معها جيدًا.
التوقف أثناء قول الجمل أو الكلمات؛ بحيث تتوقف شفتا الطفل معًا.
قد يصدر من بعض الأطفال تصرفات معيّنة لصرف الانتباه عن الصعوبات التي يواجهونها في الدراسة.
استخدم صوراً تمثل الحروف أو الكلمات واطلب من التلميذ تحديدها أو تسميتها.
غالبًا ما يتمتع الأطفال الذين لديهم اضطرابات تعلُّم غير لفظية بمهارات لغوية أساسية جيدة.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
قد يجِد المُصابُ بأحد نور اضطرابات التَّعَلُّم صعوبةً في المهارات التالية:
تمت الكتابة بواسطة: ريم عايش آخر تحديث: ٠٦:٢٠ ، ٢٥ يوليو ٢٠٢٢ ذات صلة أسباب صعوبة الكلام عند الأطفال
مع بلوغ الأطفال سن المدرسة، قد يبدون وكأنهم غير مُبالين.قد يتململوا ويتذمروا كثيرًا.وقد يكونون مندفعين ويتحدثون بدون إذن.خلال مرحلة الطفولة المتأخرة، قد يُأرجح هؤلاء الأطفال أرجلهم بشكل متواصل، ويحركون أيديهم، ويتحدثون باندفاع، وينسون بسهولة، ويبدون غير منظمين.لا يكون هؤلاء الأطفال عدوانيين عمومًا.
قد يكون تشخيص اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط أكثر صعوبة في أثناء مرحلة البلوغ.قد تكون الأعراض مشابهة لتلك الاضطرابات النفسية، بما في ذلك تقلبات المزاج واضطرابات القلق.كما أن الأشخاص الذين يتعاطون الكحول والعقاقير الترويحية قد يعانون أيضًا من أعراض مشابهة.
يستفيد الأطفال الأصغر سنًا بشكل خاص من استخدام أكثر من طريقة علاجية.بالنسبة للأطفال في سن ما قبل المدرسة، قد يكون العلاج السلوكي فقط هو كل ما يحتاجون إليه.